السبـت 26 شـوال 1435 هـ 23 اغسطس 2014 العدد 13052







فضاءات

سميح القاسم.. كبرياء النص
استعصى سميح القاسم على الموت، وظل يصارعه على مدى ثلاث سنوات، تحت وطأة مرض السرطان اللعين. ورغم أنه يدرك بعين الشاعر، وقلب الطفل، أن الموت يتناثر من حوله، في الشوارع وفي الساحات وفي القرى والمدن، حتى صار حالة فلسطينية بامتياز، تجدد نفسها كل يوم في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي البغيض، فإنه مثلما عاش قصيدته
الحرب العالمية الأولى في الرواية المصرية
اتفق نقاد وكتاب مصريون على أن الحرب العالمية الأولى لم يكن لها تأثير يذكر على مسيرة الرواية في مصر، وأرجعوا ذلك إلى أن الرواية كانت خلال تلك الفترة، مجرد بذور جنينية، لم تتضح ملامحها وسماتها الأدبية المعروفة، وأن ما كان ينشر في المجلات والدوريات الثقافية، حينذاك، لم يتجاوز إرهاصات الأقصوصة التي تعبر
أسئلة قصيدة النثر.. مرة أخرى
في مجموعته الجديدة «لا أستطيع الانتظار»، (الدار العربية للدراسات والنشر»، وهي مجموعته الثالثة بعد» قصائد سقطت سهوا» و» طلب اللجوء», يظهر غياث المدهون في كتابه «لا أستطيع الحضور» قدرة جميلة على كتابة نصوص نثرية محملة بالنفحات الشعرية والوصف الدقيق للحالة النفسية التي يعيشها، ونزاعاتها الداخلية مع الموت،
رفيف الظل : تاء الحياة المفتوحة
أهدمُ سرايا الضجيج قبل أن أذهب، وأعتلي ربوة الكأس الأخيرة طمعا في لذة الصحو. حينها، سأطلب من فتاة المضمار أن تقرع جرس السباق. هناك، سأجدك ترمقُ خط النهاية بتوجسٍ يشبه توجسي، وسننطلق. الشاعرُ في أول الصفِّ، ليموتَ أولا. فيكون هذا فألا حسنا في حسابهم، حيث تصبحُ الطريق سالكةً نحو التغيير الذي
كتاب سعوديون: ما كتب أدبيا عن أحداث المنطقة أغلبه انفعالي
هل تمهد الأحداث الكبيرة التي تعصف بالمنطقة، بما تنطوي عليه من ويلات ومآس لميلاد قاموس لغوي وأدبي مختلف، أو في الأقل، للغة تستلهم مفردات ومصطلحات جديدة تتسرب تدريجيا، وبوعي أو غير وعي، إلى كتابات أدبائنا؟ الناقد والشاعر د. محمد الصفراني، يتوقع أن يفرز المشهد الثقافي نتاجا أدبيا مختلفا، بلغة جديدة
الهنوف محمد: شعري فضح تناقضاتي
الهنوف محمد شاعرة إماراتية تغطي تجربتها الشعرية 20 عاما، لكنها متأنية في نشر شعرها؛ إذ صدر ديوانها الأول «سماوات» عام 1996، وفي عام 2005 ظهر ديوانها الثاني تحت عنوان «جدران»، تلاه ديوانها «ريح يوسف» الذي نشرته في عام 2012. وهي تنشط أيضا في مجال المسرح بجانب الثقافة والصحافة والإعلام. هنا حوار أجرته
من علمهم هذا السلوك؟
من يقرأ التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى الحائط الإلكتروني يصاب بمتلازمتين: الخوف، والحزن! الخوف، لأن هذا السيل الجارف من التعبيرات المشبعة بالكراهية والأحقاد تكاد ترسم ملامح اليوم التالي لمستقبلنا. مشهد مرعب عماده انهيار العلاقة بين الناس الذين تضمهم أرض ويحويهم وطن. والحزن من هذا الانهيار
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة